الفائدة الثانية

Lectures Tagged with: الفائدة الثانية


الحديث الثاني من كتاب الإمامة (الفوائد 1- 3)

حديث همام عن أبي هريرة: (إنما الإمام ليؤتم به...). تأكيد مسألة اقتداء المفترض بالمتنفل. ثم مناقشة مسألة تقدم المأموم على الإمام في الموقف وخلاف العلماء في ذلك. ثم الكلام عن مسألة: هل تتوقف صحة صلاة المأموم على صحة صلاة الإمام إذا بان جنبا أو محدثا أو نحو ذلك؟

الحديث الأول من كتاب الإمامة (تتمة الفائدة الثانية)

الكلام عن أدلة ابن حزم في مخالفته لجمهور العلماء وأنه يرى وجوب تسوية الصفوف وجوبا حتميا، ثم استكمال مناقشة أدلته على ما ذهب إليه. ثم بيان رد الجمهور على هذه الأدلة وعلى وجه استدلال ابن حزم بها.

الحديث الأول من كتاب الإمامة (الفوائد 1- 2)

حديث همام عن أبي هريرة: (أقيموا الصف في الصلاة فإن إقامة الصف من حسن الصلاة). معنى إقامة الصف وما يدخل فيه. ثم الكلام عن أن الأمر في هذا الحديث هو على الاستحباب، وهذا رأي جمهور العلماء ووجه استدلالهم بحديث الباب على ذلك. ثم بيان خلاف ابن حزم الظاهري لجمهور العلماء وذهابه إلى وجوب ذلك والبدء بمناقشة أدلته على ذلك.

الحديث الثالث من كتاب القراءة في الصلاة (الفائدة الثانية)

تتمة مناقشة الاعتراضات (الأول والثاني) التي قدمها الحنفية على القائلين بقصة معاذ وهم الشافعية وأصحاب الإمام احمد في جواز اقتداء المفترض بالمتنفل.

الحديث الخامس من كتاب شروط الصلاة (الفوائد 1 - 5)

حديث سعيد عن أبي هريرة: (التسبيح للرجال والتصفيق للنساء في الصلاة). وفيه مشروعية تسبيح الرجل في الصلاة إذا احتاج إلى ذلك، وكذا مشروعية التصفيق للمرأة، وهذا ما ذهب إليه جمهور العلماء. ولم يفرق الإمام مالك بين الرجال والنساء وذهب إلى أن المشروع في حق الجميع التسبيح. ثم الحديث عن درجة ذلك من حيث الوجوب أو الاستحباب. وحكم ما إذا خالف الرجل المشروع في حقه وصفق.

الحديث السابع من كتاب مواقيت الصلاة (الفوائد 2 - 5)

الأوقات التي نهي عن الصلاة فيها؛ وهي من شروق الشمس حتى ترتفع، وعند الزوال، وعند غروبها. وتفصيل أقوال العلماء في حرمة الصلاة أو كراهتها. ومناقشة أدلتهم الواردة في هذه الفوائد بشكل عام. واستثناء الشافعية ظهر يوم الجمعة من الكراهة وأدلتهم على ذلك.

الحديث الأول من كتاب الصلاة (الفوائد: 1، 2).

البدء بشرح حديث بريدة بن الحصيب عن النبي صـلى الله عليه وسلم: (بيننا وبينهم ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر). من خلال الفائدتين الأولى والثانية. من حيث ألفاظ الحديث ورواياته، ثم أقوال العلماء في حكم تارك الصلاة. وأن حديث الباب استدل به القائلون بكفر تارك الصلاة.