يعني أن العمل سبب، والله جل وعلا هو المُوَفِّق، والإنسان لا يَمُنُّ بعمله ولا يُعْجَب بعمله، بل يعمل ويكدح ويسأل ربه التوفيق والمغفرة، ولا يظن أن عمله المُنجي